من أنقرة أمينة شنيشار تستمر بوقفتها الاحتجاجية لليوم الـ 87
تستمر أمينة شنيشار مع ابنها النائب عن حزب المساواة الشعبية والديمقراطية بوقفتهم الاحتجاجية أمام مبنى وزارة العدل في أنقرة المطالبة بتحقيق العدالة.
أنقرة ـ تستمر أمينة شنيشار بوقفتها الاحتجاجية أمام وزارة العدل في العاصمة التركية أنقرة للمطالبة بتحقيق العدالة لعائلتها بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار في 14 حزيران/يونيو 2018 على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة بإصابات.
تواصل أمينة شنيشار مع ابنها فريد شنيشار نائب حزب المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM Party) في مدينة رها بشمال كردستان لليوم الـ 87 على التوالي.
كما تواصل سفينش شاكر التي اعتقل ابنها بعد محاولة الانقلاب التي جرت في تركيا في الخامس عشر من تموز/يوليو، اعتصامها الاحتجاجي مع أمينة شنيشار أمام وزارة العدل لليوم الثاني عشر على التوالي.