منذ عام 2014 وليبيا تعيش وضعاً سياسياً متأزماً تنتهي فيه جولات حروب ساخنة لتبدأ صراعات أخرى مختلفة ومتباينة الأغراض والتوجهات، ومنذ ذلك العام حدث انفصال واقعي بين الجزء الشرقي من البلاد والغربي منها، وأصبحت ليبيا بلاد بلا دستور.
تشير إحصائيات محلية إلى أن مستويات البطالة في إدلب والمناطق التي تحتلها تركيا، وصلت إلى 85 بالمئة من السكان، وهي النسبة الأعلى من نوعها على مدى سنوات الحرب السورية.
تحافظ شهناز جمال على الثقافة الكردية وتعرض الملابس التي تصنعها بيديها في 20 دولة حول العالم، وهي حاصلة حتى الآن على 30 جائزة.