بالرغم من الأمل الذي قدمته الثورة التونسية للنساء للتمركز بقوة في الحياة السياسية بعد إقصاء دام عقود من الزمن، إلا أنهن اليوم تنتفضن ضدّ واقعهن الحالي الذين ترين فيه تهميشاً لهن.
إطلاق مشروع ترجمة قوائم المطاعم بلغة برايل للنساء والفتيات ذوات الإعاقة البصرية في قطاع غزة، من أجل تعزيز وصولهن للخدمات بأنفسهن دون طلب المساعدة من الآخرين، ومنعهن من الإحراج والاعتماد على الغير في تلبية متطلباتهن.
أوضحت آمنة الفقيه أن لكل شيء في الكوخ من مقتنيات أثرية وتراثية، رسالة ودلالة تعبر عن الهدف من إنشائه ليربط الجيل الجديد من الشباب بتراثه، ويمنع سرقتها.