تعد الحركة النسوية جزءاً مهماً من المشهد السياسي المغربي، لكن هناك من يرى أن لا علاقة تجمعهما، وأن الفاعل السياسي أو الفاعلة السياسية لا دور لهما في قضية الدفاع عن حقوق النساء.
بينت العاملات في مهنة الموزاييك أنهن تجدن راحة نفسية وجسدية بين أقلام الحجارة التي تقصنها لتصنعن من خلالها المعالم الأثرية التي تتميز بها سورية، بالإضافة لتجسيدهن معاناة النساء وما تتعرضن له من ضغوط وانتهاكات.
ترى الأديبة التونسية أميرة غنيم، أن دعم الأديبات يحمل نوعاً من أنواع الذكورية، معتبرة أنهن قادرات على فرض كتاباتهن بعيداً عن منطق الجندر والتمييز.