الثقافة و الفن
-

صحيفة التنوير... مساحة لتشجيع الكُتّاب وكسر القيود
تعد صحيفة التنوير التي تصدر بشكل دوري كل ثلاثة أشهر مساحة تنسج خيوط وأحاسيس النساء وتمنحهن المجال لرفع صوتهنَ وكسر القيود.
-

"في غزة نجا من مات ومات من نجا" كتاب يوثق أصوات النساء خلال الحرب
في كتابها، تنسج آية أبو نصر حكايات الفقد والنجاة، موثقة أصوات نساء فلسطينيات يكابدن الحرب والتهجير، لتجعل من الكتابة وسيلة مقاومة تحفظ الذاكرة وتكشف عمق الألم والأمل.
-

من الثورة إلى المسرح... رحلة شابة في كوباني
أحلام عبدي، فنانة شابة من كوباني بإقليم شمال وشرق سوريا، بدأت مسيرتها الفنية في سن الرابعة عشرة بعد ثورة روج آفا التي مكّنت النساء من التعبير عن أنفسهن بحرية، مؤكدة أهمية الفن والثقافة في بناء مجتمع حر ومتطور.
-

الرواية النسوية الجزائرية... بين السياقات التاريخية والرهانات الثقافية
يستعرض المشروع البحثي لفوزية بوغنجور وسعاد زركوك تطور الرواية النسوية الجزائرية، مبرزاً سياقاتها التاريخية، رهاناتها النقدية، وتنوع لغاتها.
-

"عروس المطر" تقليد كردي يعيد الحياة إلى الذاكرة الشعبية
"عروس المطر" تقليد قديم يُجسّد ارتباط الشعب الكردي العميق بالطبيعة، ويُعبّر عن الرجاء في الخصوبة والبركة عبر رمزية المرأة كوسيط للحياة، ويُعد تراثاً ثقافياً حياً يعكس وحدة الهوية الكردية رغم تنوع المناطق والجغرافيا.
-

نساء سيدي بوزيد يتجملن بالحناء و"الحرقوس"
أدوات تجميل النساء الريفيات في سيدي بوزيد لا تُباع في الأسواق، بل تُصنع بالأيدي التي ما زالت تحفظ سرّ الحناء ورائحة الزيت وجمال الزينة.
-

لوحاتها تنطق بما تعجز عنه الكلمات... رسامة سورية تمزج بين الواقع والخيال
بين الخيال والواقع، استطاعت الرسامة السورية سارة الأيوبي أن توصل رسالتها وأفكارها من خلال رسوماتها.
-

قصة نجاح... السيناريو والإخراج يوظفان الحقيقة
يُعد عالم الإخراج السينمائي مرآة تعكس أوجه الحقيقة وتوظف الخيال في خدمة الواقع، وهذا ما كرسته المخرجة السورية انتصار هزيم، لكن بنمط مختلف يعبر عن فكر وإبداع المرأة.
-

حياكة الصِيرة من أغصان التوت تراثٌ يومي يتحدى النسيان
تعد حياكة الصيرة جزءاً من الموروث الشعبي لدى العديد من أهالي ريف مقاطعة دير الزور، حيث تمتد جذورها منذ مئات السنين وتتجدد مع نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء من كل عام.
-

القهوة العربية وطقوسها في مقاطعة الرقة
نجحت إيمان بدر الدين من خلال افتتاحها لمحل تقديم القهوة العربية بتصميم تراثي وثقافي عريق في إحياء طقوس وثقافة شرب القهوة.
-

"شقيق الألم" رواية تكشف ملامح الحرب بعيون الكاتبة ليلى خالد
وسط الحرب وأصوات الرصاص وروائح الرُكام والدمار أخرجت الكاتبة ليلى خالد من بينهم كتابها "شقيق الألم"، كتبته من صميم المُعاناة والتعب بين واجباتها كأم، وعملها، والحرب والخوف والقلق.
-

'الكتابة مساحة للمرأة لتفرض صوتها وتطرح قضاياها بحرية'
أكدت فوزية العلوي، الشاعرة والروائية التونسية أن الكتابة النسوية ليست مجرد فن، بل أداة لمنح المرأة صوتاً مسموعاً وتمكينها من كسر القيود الاجتماعية والثقافية.
-

"حجر الرحى" ذاكرة شعبية تواجه النسيان
حجر الرحى، أداة تقليدية استُخدمت لعقود في طحن الحبوب وتحضير القوت اليومي، واليوم لم تعد الرحى مجرد وسيلة إنتاج منزلي، بل تحوّلت إلى رمز حي للهوية الثقافية وذاكرة جمعية تتناقلها الأجيال.
-

"غبار مملكة سبأ، والعودة إلى أرض الجنتين"... جهود للتعريف بحضارة اليمن
رغم الصراع والنسيان، تبرز نساء يمنيات كمنارات حضارية، يوظفن الفن والأدب لتعريف العالم بتراث اليمن العريق، في مسعى لإحياء الهوية اليمنية وصناعة السلام من قلب المهجر.
-

"نساء من عوالم منسية" فيلم يوثق ذاكرة نسائية طواها النسيان في مدينة سلا
تعج مدينة سلا المغربية بعدد كبير من الفقيهات والعالمات اللواتي تركن بصمهن في تاريخ المدينة بحضورهن القوي والمؤثر، غير أن الذاكرة لا تتذكر منهن إلا القليل لاعتبارات اجتماعية وثقافية كانت دائماً تضع النساء في الصف الثاني مهما بلغت مكانتهن.
-

الفن في زمن اللجوء... كيف يحمي أهالي مخمور ذواتهم بالألوان
يُجسد مخيم مخمور نموذجاً للمقاومة والصمود رغم الحصار والهجمات، حيث نشأ فيه جيل موهوب عبّر عن معاناته وآماله من خلال الفن، وتبرز قصة الرسامة آخين تونج مثالاً حياً على الإبداع في وجه التهميش.
-

الثقافة الريفية في دير الزور اندثرت خلال سيطرة الإرهاب داعش
لم تكن ممارسات الإرهاب داعش مجرد مرحلة من العنف العابر، بل لحظة مفصلية في الذاكرة الثقافية والاجتماعية للمناطق التي سيطر عليها.
-

"بيل أواز"... مساحة للموسيقا والرسم في مدينة قامشلو
في مدينة قامشلو بإقليم شمال وشرق سوريا، يوجد بزاوية كل منزل آلة موسيقية تضيف على الأجواء نوعاً من الراحة والرقي، فعند السير في أزقة المدينة يلفت انتباهك الكثير من محبي الفن والرسم.
-

فنانة مغربية جمعت بين التراث والابتكار والمعاناة بريشتها
تحمل زهرة أحناش تجربة فنية فريدة، جعلت من الرسم وسيلتها للتعبير والمقاومة، حيث حولت ماء الزيتون إلى حبر، والقبعة الشفشاونية إلى راية، والمرأة القروية إلى أيقونة في لوحاتها.
-

من "شط الأرواح" إلى إيطاليا... رحلة الكاتبة التونسية آمنة الرميلي
من رواية "توجان" إلى "شط الأرواح" التي عبرت الحدود نحو الجامعات الإيطالية، تواصل الكاتبة التونسية آمنة الرميلي ترك بصمتها في الأدب المعاصر، مؤكدة أن جودة النص هي الفيصل الحقيقي في المشهد الثقافي.