عائلة شنيشار: سنصرخ من قاعة المحكمة مطالبين بالعدالة
قالت عائلة شنيشار التي تواصل وقفتها الاحتجاجية "سنصرخ في 18 تموز في قاعات المحكمة، بالظلم الذي تعرضنا له".
مركز الأخبار ـ تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في يومها الـ 845، مطالبةً بتحقيق العدالة لعائلتها.
قالت أمينة شنيشار خلال وقفتها الاحتجاجية التي بدأتها اليوم في منزلها بسروج بسبب إغلاق المحكمة في عطلة نهاية الأسبوع، أن محاكمة ابنها فاضل شنيشار ستعقد في 18تموز/يوليو الجاري.
وكتبت العائلة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر "لن نسكت قط عن الظلم. في 18 يوليو سنصرخ من قاعات المحكمة بالظلم الذي عانينا منه ونطالب بتحقيق العدالة".
وكانت قد بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة بإصابات.