الثقافة و الفن
-
نزفت أحاسيسها شعراً فتمردت به على ذاتها ومجتمعها
"الشعر كالخبز يجب أن يكون متوفراً لجميع الناس" مقولة لنزار قباني، آمنت بها الشاعرة أناهيتا سينو، لتصف شعرها على أنه "نزيفٌ داخلي، وصراعٌ لتحطيم القوالب التي تعيق المرأة".
-
الشاعرة والصحفية أمل بوزيدي تصدر مجموعتها الشعرية "خاصرة المنفى"
"لم تهبن فرصة كي أقول أحبك ولو همساً يا أبتي... اليوم أقول بصوت عالٍ... عالٍ جداً إلى الفراشة التي أثقلت كتفي، إلى كل الأوغاد الذين نهشوا صبري عليكم لعنة الخراب أينما حللتم"
-
قراءة الكتب بحثٌ عن المعرفة
أنشأت عفاف حسكي مكتبة في منزلها وهي تبحث عن المعرفة بين صفحات الكتب، أيضاً تكتب بقلمها قصائد ومقالات توثق المقاومة والنضال القائم.
-
المسرحيات الرمضانية بمدينة بنغازي تحظى بحضور نسوي مميز
المسرح هو المكان الوحيد "مختلط الجمهور" الذي يستقطب النساء في مدينة بنغازي، خاصة في شهر رمضان، حيث تتواصل عروضه المسرحية الليلية لساعات متأخرة.
-
ود قيس: هناك الكثير من المواهب لكن لا يوجد دعم مقدم لها
"هناك الكثير من المواهب الشابة ولكن لا يوجد دعم يقدم لهن، فأنا بدأت الكتابة في سن الـ 13، ولكن كنت أكتب لنفسي فقط ولم أكن أحتفظ بما أكتبه" هذا ما قالته ود قيس وهي تتحدث عن بدايتها في الكتابة
-
نضال الأشقر: كورونا عرقل نشاط المسرح والدولة غائبة عن مهامها
لطالما كانت الفنون في لبنان ولاسيما المسرح مهملةً من قبل الدولة ووزارة الثقافة، وما زاد الطين بلة اجتياح وباء كورونا العالم، ما أجبر المسرح على التوقف وإقفال أبوابه نهائياً في أغلب الأحيان.
-
تحت خيمة النزوح تدور الرحى
حجر الرحى الذي تملكه زبيدة أوسو كان استجابة لجميع ظروف النزوح الصعبة. حيث تقوم زبيدة باستخدام حجر الرحى مع جاراتها تحت خيمة النزوح.
-
فاطمة بن فضيلة: تجربتي مع مرض السرطان جعلتني أتأكّد من أنّ الكتابة علاج
"إن الشعر يولد من وحي الألم، بعد تجربتها مع مرض السرطان التي قوّتها وجعلتها تتأكد من أنّ الكتابة علاج، والعمل يساعد على الاستمرار والتعلّق بكل ما هو حياة.
-
سهى المحمدي: أقدر الفنانة التي تخرج من بيئة متحفظة
"يرتبط لدي اللون بالمشاعر فهو وسيلة تعبير مثله مثل التكوين"، بهذه الكلمات تحدثت الفنانة التشكيلة سهى المحمدي عن تجربتها في مجال الفن التشكيلي وامتزاج الألوان.
-
نسرين ياحي: أحافظ على ملامح القفطان المغربي وهويته العريقة الغنية بالتراث
يعتبر القفطان من الأزياء النسائية التقليدية للمرأة المغربية بحيث يعكس حمولة ثقافية وجمالية، فهو القطعة الأساسية للنساء في كل زفاف أو حفل أو مناسبة خاصة.
-
بالحرف اليدوية تتجاوز المهجرات في مخيم تل السمن محنتهنَّ
عقب تهجيرها قسراً ومعايشتها لظروف اقتصادية ونفسية صعبة، تعلمت ولادة محمد العلي الحرف اليدوية في ستة أشهر، لتتجاوز بمهنها محنتها، وهي اليوم تُدرب خمس نساء في كل شهر ضمن مخيم تل السمن.
-
ميس بدران... مشروع أديبة فلسطينية حولت العوائق لتحديات
تملك ميس بدران ذات الـ 16 عاماً موهبة الكتابة لكنها تعاني كما تقول من ضعف القدرة على الإلقاء، وهو ما أثر سلباً على تنمية موهبتها.
-
"طيح سعدك وأخواتها" كتاب عن اللهجة الليبية
"طيح سعدك وأخواتها" كتاب اعتبره مختصون مشروعاً مهماً يوثق اللهجة الليبية المعرضة للاندثار إثر دخول لهجات أخرى عليها
-
حنان فرفور: دخلت بيوت العالم العربي وقدمت ما يليق بالقصيدة اللبنانية في "أمير الشعراء"
شاركت الشاعرة حنان فرفور ممثلةً لبنان في مسابقة "أمير الشعراء" ووصلت للمرحلة النصف نهائية متجاوزة كل الصعوبات، ولكنها اصطدمت بحاجز التصويت الذي لم يساعدها في الوصول إلى المرحلة النهائية وربما حيازة اللقب، في رحلة دخلت فيها قلوب العالم العربي عبر القصيدة اللبنانية.
-
لم تتخلى عن أطفالها ولا أحلامها... شفاء الحوراني تبدع بمشروع لإعادة التدوير
"نتيجة للضغوطات والمهام المترتبة علي في العمل لساعات متأخرة، لم أستطع أن أقوم بدوري كأم على أكمل وجه، قدمت استقالتي من العمل، وقررت التوجه إلى العمل في الفنون والأشغال اليدوية" تقول الريادية شفاء الحوراني صاحبة مشروع Shosh Handmade.
-
نساء شمال وشرق سوريا يتقن لغات المنطقة المختلفة
تتحدث النساء اللواتي تربينَّ في بيئة تعيش فيها قوميات مختلفة لكل منها لغة خاصة أكثر من لغة، وما زلن يحتفظنَّ بهذا المخزون الثقافي رغم تقدمهنَّ بالسَّن.
-
حامية الثقافة الأصيلة والمزارعة الماهرة
بسبب تطور وتقدم التكنلوجيا في كل أنحاء العالم، تراجعت أهمية الحفاظ على الأدوات القديمة التي تحدد تاريخ وثقافة وهوية الشعوب
-
خديجة مرشيد تحول حبات الرمل إلى لوحات فنية
لقبت فنياً بحورية الرمال، لأنها تحول حبات الرمل إلى لوحات فنية تحمل فكراً وإبداعاً، تتحدث عن قضايا إنسانية
-
بوجي وطمطم وشيريهان في كل مكان
نجحت مصممات العرائس والديكور في خلق جو رمضاني بنكهة قديمة نظراً لاشتياق المصريين لفوازير نيللي وعمو فؤاد ورغبة الأطفال في التعرف على بوجي وطمطم وفطوطة، وغيرها من شخصيات رمضان الكرتونية التي تربت أمهاتهم على حبها.
-
'أكتبُ عن الحب لأفني الحرب'
سماء العيسى شابة تملك موهبة كتابة الشعر والقصة تقول إنها تَكتب عن الحب لتُفني الحرب، ولا تُحبذ القيود في الشعر، لهذا تفضل الأسلوب النثري، مُعتمدة على إبداعها لتصوير الأمور بجمالية متفردة.