القائمة اليومية
-
لوحة "النصيحة"
نصيحة من شيخ مسن لفتاة شابة يجلسان أمام المنزل في أجواء خريفية حزينة، صورها الفنان روبرت بويتزلبرغر في لوحته الزيتية.
-
رواية "32"
قصص ثلاث فتيات جمعهن حب الحرية والرغبة في كسر قيود المجتمع، روتها الكاتبة المصرية اللبنانية سحر مندور.
-
لوحة "موسيقيو الشوراع"
شابة ذات شعر اسود وبشرة بيضاء تقف حافية القدمي في أحد شوارع إيطالية وهي تحمل آلة الدف، صورها الفنان الإيطالي بارتولوميو جوليانو في لوحته الزيتية.
-
فيلم Pain Hustlers""
قصة امرأة مكافحة تتولى إدارة شركة أدوية على وشك الانهيار مالياً، لكنها تستطيع تحقيق أرباح مضاعفة وافتتاح فروع جديدة.
-
رواية "زليخة تفتح عينيها"
تروي الكاتبة غوزيل ياخينا في روايتها قصة امرأة تحولت حياتها من العبودية والضعف إلى التحرر والقوى، خلال فترة الحرب بين بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.
-
لوحة "المرأة والربيع"
عبر الفنان النمساوي هانز زاتسكا عن جمال الربيع من خلال رسم شابتين وسط الزهور، في أجواء ربيعية خلابة.
-
لوحة "المدينة القديمة"
مزيج من الألوان المفعمة بالحياة استخدمها الفنان التونسي نجيب زنيدي لتصوير لمحة من التراث التونسي في لوحته بمشهد من إحدى الحارات.
-
رواية "دماغ مشتعل"
"دماغ مشتعل" رحلة امرأة أصيبت بمرض نادر من ثم نجت منه، ارخت سوزانا كهالان أكثر شهر مُرعب مر في حياتها، لتطرح سؤال ماذا يمكن أن يحدث عندما تفقد هويتك وذاتك فجأة؟
-
لوحة "الفقر المدقع"
جسد الرسام الفقد المدقع الذي تعاني منه عائلة بسيطة مؤلفة من أم وثلاثة أطفال يجلسون على حافة السور في يوم شتوي ماطر.
-
رواية "نساء هاربات"
عكست الرواية معاناة النساء واضطرارهن للجوء إلى بلدان أخرى للحصول على الاستقرار والأمان.
-
لوحة "يوم الموتى"
في أجواء خريفية تجلس امرأتين قرب قبر مرتديتين ملابس الحزن السوداء تحتضن إحداهن الأخرى لتواسيها.
-
رواية "بريد بيروت"
كتبت حنان الشيخ عن الحرب في لبنان عن ألم ومعاناة عميقين عاشتهما، لتروي الكثير من الواقع والوهم والخوف والتحدي والخيبة.
-
لوحة "نغمات القدس"
امرأة حزينة منحنية الرأس تعزف نغمات الحزن والأسى على آلة العود، جسدها الفنان سليمان منصور بألوان زيتية فاتحة.
-
رواية "الخريف"
تتمحور أحداث الرواية حول خروج بريطانية من الاتحاد الأوربي، وأثاره الاجتماعية والسياسية على الأفراد والمرأة خاصةً.
-
لوحة "الأم المفقودة"
طفلان صغيران أحدهما رضيع والأخر لم يتجاوز الخامسة من عمره يجلسان وحدهما وسط الغرفة ينتظران أمهما المفقودة، مشهد غاية بالأبداع صورته الفنانة هيلينا ويسترمارك في لوحتها.
-
رواية "في الحلم صعدت جبلاً"
عشرين قصة جمعتها الكاتبة رحاب إبراهيم تحت عنوان "في الحلم صعدت جبلاً"، روت فيها جميع جوانب الحياة التي وصفتها باللعبة القاسية والخطيرة.
-
لوحة "سوريا تحترق"
وجه شابة بعينين تغمرهما الدموع وملامح صلبة، عبرت من خلاله الرسامة رنا عثمان عن معاناة المرأة في سوريا أثر الحرب.
-
رواية "إنه جسدي"
وعي المرأة يزيدها قوى وتأثير في المجتمع الذي يحتاج لنساء حاضرات معنوياً أكثر من حضورهن الجسدي.
-
لوحة "أم رومانية شابة"
أم شابة تحمل طفلها العاري بلطف إلى مهده، مشهد مؤثر رسمه الفنان الفرنسي ويليام أدولف بوجيرو.
-
رواية "المصادفة"
قسوة الحياة تجعل الإنسان ينضج قبل أوانه، هذا ما عاشته استريد سمارت وهي فتاة شغوفة بخطف لقطات سريعة من الحياة، من خلال آلة التصوير التي ترافقها دائماً.