عائلة شنيشار: نريد العدالة لبلد صالح للعيش

ردت عائلة شنيشار على رفض الاقتراح البحثي لحزب الشعوب الديمقراطي فيما يتعلق بالمجزرة في مستشفى سروج الحكومي، بعبارة "رفض هذا الاقتراح بلا ضمير".

رها ـ تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة في يومها الـ 685 في منزلهم في منطقة سروج، بسبب عطلة نهاية الاسبوع.

بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.

وكتبت العائلة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي ""في البرلمان، قدم حزب الشعوب الديمقراطي اقتراحاً بحثياً برلمانيًا بشأن مجزرة مستشفى سروج الحكومي. إن رفض هذا الاقتراح يعتبر بلا ضمير. لحماية مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية. نريد العدالة لبلد صالح للعيش".