عائلة شنيشار مستمرين بوقفتهم الاحتجاجية لليوم الـ 103 على التوالي
تستمر الوقفة الاحتجاجية التي أقامتها أمينة شنيشار أمام وزارة العدل في أنقرة في يومها الـ 103، مؤكدةً أنها ستواصل احتجاجها حتى تحقيق العدالة.
أنقرة ـ تستمر أمينة شنيشار مع أبنها النائب عن حزب المساواة والديمقراطية الشعبية (DEM Party) بوقفتهم الاحتجاجية المطالبة بتحقيق العدالة أمام وزارة العدل في أنقرة.
لا تزال الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار مستمرة من أجل تحقيق العدالة، بعد أن قُتل زوجها وابنيها على يد الحارس الشخصي وأقارب النائب السابق عن حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في مدينة رها شمال كردستان في 14حزيران/يونيو 2018، مع أبنها فريد شنيشار النائب عن حزب المساواة وحزب الديمقراطية (DEM) مستمرة لليوم الـ 103على التوالي.
زارت عائلة شنيشار أثناء وقفتهم الاحتجاجية أعضاء حزب DEM ومنظمة نساء ساكاريا وحزب العمل (EMEP) ومنظمة منطقة ماماك وجمعية محامون من أجل الحرية (ÖHD) مؤكدين تضامنهم مع أمينة شنيشار حتى تنال العدالة، كما دعمت أم السلام فينس أكمان التي جاءت من إسطنبول عائلة شنيشار.
ومنذ 26 يوماً تواصل سيفينتش شاكر التي اعتقل نجلها بعد محاولة الانقلاب التي جرت في تركيا في الخامس عشر من تموز/يونيو بتضامنها واعتصامها الاحتجاجي الذي بدأته أمام وزارة العدل في أنقرة مع أمينة شنيشار.