عائلة شنيشار مستمرة بوقفتها الاحتجاجية حتى تحقيق العدالة

تستمر أمينة شنيشار مع ابنها فريد شنيشار بالوقفة الاحتجاجية من أجل تحقيق العدالة أمام وزارة العدل في أنقرة لليوم 99 على التوالي.

أنقرة ـ لا تزال الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار مستمرة من أجل تحقيق العدالة، بعد أن قُتل زوجها وابنيها على يد الحارس الشخصي وأقارب النائب السابق عن حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في منطقة بيرسوس (سروج) في رُها قبل سنوات.

تواصل أمينة شنيشار التي قتل زوجها وابنيها على يد الحارس الشخصي وأقارب النائب السابق عن حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز في مدينة رها في 14حزيران/يونيو 2018، وقفتها الاحتجاجية مع أبنها فريد شنيشار النائب عن حزب المساواة وحزب الديمقراطية (DEM) لليوم الـ 99على التوالي.

وتأثرت سيفينتش شاكر التي اعتقل نجلها بعد محاولة الانقلاب في 15 تموز/يوليو 2016، باحتجاج أمينة شنيشار وواصلت اعتصامها الاحتجاجي الذي بدأته أمام وزارة العدل التركية في يومه 22 على التوالي.