عائلة شنيشار مستمرة بوقفتها الاحتجاجية
في اليوم الـ 791 من المطالبة بتحقيق العدالة، قالت عائلة شنيشار "إذا لم تستطع العدالة حماية المظلومين، فهذا تعذيب وليس عدالة".
رها ـ تواصل عائلة شنيشار وقفتها الاحتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة أمام محكمة أورفا، وعلقت لافتة كتب عليها "العدالة لعائلة شنيشار".
بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.
كتبت عائلة شنيشار، اليوم الاثنين 22 أيار/مايو، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "إذا لم تستطع العدالة حماية المظلومين، فهذا تعذيب وليس عدالة".