عائلة شنيشار: ضعوا حداً لهذا الاضطهاد الآن

قالت عائلة شنيشار خلال وقفتها الاحتجاجية المستمرة في يومها الـ 679 "الأم تريد العدالة من القضاة. لينتهي هذا الاضطهاد".

رها ـ لم تتمكن عائلة شنيشار من الحضور أمام محكمة أورفا شمال كردستان اليوم، حيث ذهبوا إلى اسطنبول للإعلان مرة اخرى عن الظلم الذي تعرضوا له من خلال برنامج تلفزيوني.

بدأت الوقفة الاحتجاجية لأمينة شنيشار في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.

كتبت عائلة شنيشار عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "إن رفاهية الدول وقوتها تقاس بالعدالة. دموع الأم ليس لها لون. الأم تريد العدالة من القضاء. دع هذا الاضطهاد ينتهي الآن".