مركز الأخبار ـ تعاني حرية الصحافة في إيران من قيود مشددة، تشمل استدعاء الصحفيين، واعتقالهم، وفرض رقابة صارمة على وسائل الإعلام، وتُستخدم التهديدات والإغلاق القسري للمنصات كأدوات للحد من التعبير المستقل والنقدي.

استدعت الشرطة الأمنية في إيران الصحفية إلهه خسروي للتحقيق معها، وفقاً لما أعلنته في بيان نشرته عبر منصاتها. وأشارت فيه إلى أنها تعرضت لتهديدات بحظر صفحاتها على مواقع التواصل الافتراضي، دون الكشف عن أسباب الاستدعاء أو التهم المحتملة الموجهة إليها حتى الآن.

يُذكر أن إلهه خسروي صحفية بارزة وأحد المؤسسين والمشاركين لمؤسسة بودكاست "غازيت".