الوقفة الاحتجاجية لعائلة شنيشار مستمرة في يومها الـ 727

لفتت عائلة شنيشار الانتباه إلى الزلزال والفيضانات التي حدثت في اليوم الـ 727 قائلة "هناك الكثير للتساؤل، طالما أننا لا نمتثل للعلم والعدالة والأخلاق والقانون، فلا يمكن تجنب الكوارث".

رها ـ تواصل أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية للمطالبة بتحقيق العدالة في يومها الـ 727 في منزلهم في منطقة سروج، بسبب عطلة نهاية الأسبوع.

بدأت أمينة شنيشار وقفتها الاحتجاجية في التاسع من آذار/مارس 2021، بعد أن قُتل زوجها وابنيها عادل وجلال شنيشار على يد الحارس الشخصي وأقارب نائب حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، في الرابع عشر من حزيران/يونيو 2018، بينما نجا ابنها فريد شنيشار من المجزرة.

وكتبت العائلة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "في عاصمة السياحة حدث شيء لم يحدث من قبل. الزلازل، الفيضانات، البرد، أضواء غريبة، واحدة تلو الأخرى. هناك الكثير للتساؤل. طالما أننا لا نمتثل للعلم والعدالة والأخلاق والقانون، فلا يمكن تجنب الكوارث".